
وجاءت المداخلة بعدة نقاط ألا وهي :
التأكيد على دور الشباب لبحث هواجسهم وطموحاتهم ورؤاهم ليكونوا اللبنة الأساسية في بناء سوريا جديدة ديمقراطية متنوعة . التنويه على أنه من الأفضل لو نوقشت خارطة الطريق لحل الأزمة السورية في اليوم الأول من الحوار وعلى أساس رؤية مخرجات خارطة الطريق يتم إعتمادها للنقاش بسلة الدستور ومبادئ الدستور الأساسية ولكي تكون هذه المبادئ هي الضامن لتطبيق خارطة الطريق.
سوريا كانت ولا تزال تعيش ضمن مايسمى بالدولة الأمنية لذلك لابد من إعادة بناء جهاز أمني وطني جديد وإعادة إختصتاصات هذه الأجهزة كي لا تصبح مسيطرة على كل السلطات(تنفيذية-تشريعية-قضائية) وكي لا يصبح الكل مدان تحت الطلب سواءاً أفراد أو مؤسسات .
كوباني ٢٨_٣_٢٠١٩